أم درمان، 24 يونيو 2025 – قال قيادي اتحادي بارز ومقرّب من أسرة الميرغني إن سلسلة التعديلات التي تصدر موسومة باسم راعي السجادة الختمية ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل تُتخذ “بمنأى عن إرادته”، ولم يتردد في وصفها بالانقلاب الكامل. وصدرت قرارات من رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني أمس الإثنين أقرت تعديلات واسعة طالت المكتب التنفيذي للحزب، فضلًا عن تعيين ثلاثة مستشارين له. ووفقًا للقرارات، تم تعيين أحمد سعد عمر، وزير مجلس الوزراء السابق في عهد الرئيس المعزول عمر البشير، رئيسًا للمكتب التنفيذي خلفًا لنجل الميرغني جعفر الصادق، وهشام الزين نائبًا له، إلى جانب تعيين أحمد الطيب المكابرابي، البرلماني السابق في عهد البشير، أمينًا للقطاع السياسي بدلًا من معتز الفحل، كما سمّت القرارات كلًّا من تماضر أبو القاسم، والزاكي التجاني، وإبراهيم أبو فاطمة مستشارين للميرغني. وقال الطيب ود المكي، الذي يتزعم الحزب الاتحادي الجماهيري وعضو الهيئة القيادية للتغيير، لـ”سودان تربيون”، إن الميرغني ابتعد عن السياسة منذ العام 2017. واتهم ود المكي ما أسماها مجموعة القاهرة، التي قال إنها تحيط بنجل الميرغني عبد الله المحجوب، المهتم بشؤون الطائفة الختمية أكثر من الحزب، بدفعه لاتخاذ قرارات تملي وقائع الفرقة، منها وضع نجل الميرغني “محمد” في موقع موازٍ لجعفر الميرغني نائب رئيس الحزب – طبقًا لقوله. وتشير “سودان تربيون” إلى أن الميرغني أصدر حزمة …
وُصفت بـ”الانقلاب”.. شكوك حول تعديلات في “الاتحادي الأصل” اتُّخذت بمنأى عن “إرادة” الميرغني سودان تربيون.
مشاهدة و صفت بـ rdquo الانقلاب rdquo شكوك حول تعديلات في ldquo الاتحادي
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ و صفت بـ الانقلاب شكوك حول تعديلات في الاتحادي الأصل ات خذت بمنأى عن إرادة الميرغني قد تم نشرة ومتواجد على سودان ترابيون وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، وُصفت بـ”الانقلاب”.. شكوك حول تعديلات في “الاتحادي الأصل” اتُّخذت بمنأى عن “إرادة” الميرغني.
في الموقع ايضا :
- بالصور.. بدء مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
- أكاديمية أسباير تخرج 46 رياضيا ضمن الدفعة الـ18 من طلابها الرياضيين
- بعد الحرب على ايران.. ماذا عن غزّة؟! عاجل