تسخير التكنولوجيا لخدمة الحجاج
ولفت في هذا السياق إلى إلزام منشآت خدمة حجاج الداخل بتنظيم لقاءات افتراضية مع الحجاج المسجلين لديها، وذلك بهدف تدريبهم وتهيئتهم بشكل كامل لأداء مناسك الحج بيسر وسهولة. وأشار رئيس ”متحد“ إلى أن التكنولوجيا باتت تشكل عنصراً أساسياً وجوهرياً في تجربة الحج الحديثة، مؤكداً أن المجلس يعتمد بشكل كبير على أنظمة ذكية متطورة في إدارة العمليات المتعلقة بخدمة الحجاج.وبيّن أن هذه الأنظمة تشمل إدارة عمليات التفويج، ومتابعة حركة النقل بشكل دقيق، بالإضافة إلى تقديم خدمات الإرشاد والتوجيه للحجاج.وشدد على أن توظيف هذه التقنيات يسهم بشكل فعال في ضمان انسيابية العمليات التشغيلية، ويعزز من سرعة الاستجابة لأي طارئ قد يحدث، مما يضمن سلامة وراحة الحجاج.وجاء في نص الحوار:يصل عدد المسجلين لموسم هذا العام أكثر من 150 ألف حاج من الداخل، ضمن آلية تنظيمية دقيقة تُشرف عليها الوزارة والمجلس، والأعداد تختلف سنويًا حسب عوامل متعددة، أبرزها حجم الطلب، والطاقة الاستيعابية، وسياسات الوزارة، إضافة إلى الظروف الاقتصادية للأفراد.وما الدور الذي يضطلع به المجلس التنسيقي؟
يعمل «متحد» على توحيد جهود منشآت خدمة حجاج الداخل ضمن إطار تنظيمي مؤسسي، ويهدف إلى رفع كفاءة الأداء التشغيلي، وتعزيز التنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، لضمان تقديم خدمات نوعية لحجاج الداخل، إضافةً إلى تمكين المنشآت من تقديم تجربة حج آمنة وميسرة، بما يعكس الصورة المشرفة للمملكة في خدمة ضيوف الرحمن.نعمل حاليًا على 7 ملفات، تشمل السكن والنقل والإعاشة والمحتوى المعرفي والشؤون الإدارية والشؤون الخدمية والشؤون الصحية.وماذا عن مراحل العمل؟
نعمل من خلال 5 مراحل، تشمل رصد أبرز القضايا الإستراتيجية والتفصيلية، وأهم المتطلبات الخاصة بكل ملف، ثم تشكيل اللجان «الدائمة والمؤقتة»؛ لاقتراح الحلول ومتابعتها وتطويرها، والتواصل المؤسسي والتنسيق مع كافة الجهات ذات العلاقة لتقديم الحلول والمقترحات وتذليل العقبات والتحديات التي تواجه القطاع، ونشارك في تنسيق وتنفيذ الحلول التي تسهم في خدمة مقام الوزارة، والجهات الحكومية، وضيوف الرحمن، إضافةً إلى إعداد الدراسات والبحوث التي تسهم في تحسين مستوى خدمات ضيوف الرحمن.هناك 3 برامج رئيسية، هي:برنامج «مسؤول»، الذي يُعنى بالمبادرات في مجالات المسؤولية الاجتماعية، وبرنامج «واعي»، المعني بالمبادرات التي تسهم في التوعية والتثقيف، وإثراء تجربة الحاج لمنشآت خدمة حجاج الداخل وضيوف الرحمن، إضافةً إلى برنامج «سند»، المعني بالمبادرات المساندة للملفات الرئيسية لمنشآت خدمة حجاج الداخل.ماذا عن أبرز التحديات التي تواجهونها خلال موسم الحج؟
لا شك أن طبيعة المشاعر المقدسة وتدفق الحجاج بكثافة خلال وقت قصير تمثل تحديًا في حد ذاته، إضافةً إلى تفاوت خبرات المنشآت، وتزايد تطلعات الحجاج من حيث جودة الخدمات المقدمة، ومع ذلك، فإن التكامل المؤسسي والتخطيط المسبق أسهما في تحويل هذه التحديات إلى فرص لتحسين الخدمات، عبر تطوير الآليات التشغيلية وتعزيز الجاهزية.نُشرف بشكل مباشر على خطط التشغيل، ونفعّل الرقابة الميدانية، من خلال لجان مختصة تعمل على مدار الساعة، مع متابعة الأداء عبر تقارير دورية دقيقة، كما نعتمد مواصفات ومعايير موحدة تُلزم بها المنشآت، ويتم التحقق من الالتزام بها قبل وأثناء الموسم، وهذه الإجراءات أسهمت في رفع مستوى الخدمة وتعزيز رضا الحجاج بشكل ملحوظ.وما دور التكنولوجيا في تسهيل التجربة للحجاج والمنشآت؟
التكنولوجيا باتت عنصرًا أساسيًا في تجربة الحج الحديثة، ونعتمد على أنظمة ذكية لإدارة التفويج، ومتابعة حركة النقل، وخدمات الإرشاد، بما يُسهم في انسيابية العمليات، وسرعة الاستجابة لأي طارئ، وأطلقنا منصة «متحد الرقمية» لتسهيل الإجراءات الإدارية والتنظيمية بين المنشآت والجهات الحكومية، بالإضافة إلى منصة «متحد للتوظيف»، التي تتيح فرص العمل الموسمي وتضمن سرعة وكفاءة التوظيف.هناك تطور ملموس هذا العام، أبرز ما يميزه هو التنسيق المبكر ورفع الجاهزية لدى جميع الأطراف، واعتمدنا مجموعة من التطبيقات الرقمية الجديدة، التي سهلت الخدمة بشكل كبير، ولأول مرة، ألزمنا المنشآت بتنظيم لقاءات افتراضية مع الحجاج؛ بهدف تدريبهم وتهيئتهم لأداء المناسك، وهذا يعكس تحولًا نوعيًا في طريقة التواصل ورفع الوعي.وكيف تتعاملون مع المشكلات التي قد تطرأ خلال الموسم؟
التحدي في أوقات الذروة كبير، حيث يكون الوقت محدودًا وأعداد الحجاج ضخمة، ومن أبرز المشكلات التي تواجهنا تفاوت الوعي لدى الحجاج، ولهذا نعمل على التوعية والتثقيف، وأنشأنا مركزًا موحدًا لاستقبال الشكاوى ومعالجتها بالتنسيق مع الجهات الرقابية، وهذه المنظومة تُساعدنا في سرعة الحل ورفع مستوى الشفافية.نعمل على تحفيز التحول المؤسسي للمنشآت، أي تحويلها من جهات فردية إلى كيانات احترافية ذات طابع إداري منظم، ونخطط لتطوير البنية التحتية الرقمية، وزيادة برامج التدريب ورفع الكفاءة التشغيلية، إلى جانب تعزيز منظومة الرقابة الذكية، فهدفنا ليس فقط تحسين تجربة الحج الحالية، بل ضمان استدامة الخدمة وجودتها على المدى البعيد.كيف تقيسون مستوى رضا الحجاج؟
لدينا منظومة متكاملة لقياس رضا الحجاج، تشمل إجراء استطلاعات رأي بعد انتهاء الموسم، وقياس الرضا اللحظي أثناء تأدية المناسك عبر منصات إلكترونية، وأظهرت مؤشرات العام الماضي تحسنًا كبيرًا، حيث تجاوزت نسبة الرضا 90% في عدد من الخدمات الأساسية، مثل السكن والنقل والتغذية.ما هي رسالتكم للحجاج وللقائمين على تقديم الخدمة؟
رسالتنا للحجاج هي أن يستفيدوا من الخدمات والإرشادات المقدمة، ويكونوا شركاء في إنجاح تجربتهم، أما للمنشآت والعاملين، فأقول إن خدمة الحاج شرف ومسؤولية، ونحن نثق بأن الالتزام والتطوير المستمر هما مفتاحا النجاح، ونعمل سويًا لضمان أن تكون تجربة الحج هذا العام تجربة متميزة بكل المقاييس.
وماذا عن مراحل العمل؟
نعمل من خلال 5 مراحل، تشمل رصد أبرز القضايا الإستراتيجية والتفصيلية، وأهم المتطلبات الخاصة بكل ملف، ثم تشكيل اللجان «الدائمة والمؤقتة»؛ لاقتراح الحلول ومتابعتها وتطويرها، والتواصل المؤسسي والتنسيق مع كافة الجهات ذات العلاقة لتقديم الحلول والمقترحات وتذليل العقبات والتحديات التي تواجه القطاع، ونشارك في تنسيق وتنفيذ الحلول التي تسهم في خدمة مقام الوزارة، والجهات الحكومية، وضيوف الرحمن، إضافةً إلى إعداد الدراسات والبحوث التي تسهم في تحسين مستوى خدمات ضيوف الرحمن.هناك 3 برامج رئيسية، هي:برنامج «مسؤول»، الذي يُعنى بالمبادرات في مجالات المسؤولية الاجتماعية، وبرنامج «واعي»، المعني بالمبادرات التي تسهم في التوعية والتثقيف، وإثراء تجربة الحاج لمنشآت خدمة حجاج الداخل وضيوف الرحمن، إضافةً إلى برنامج «سند»، المعني بالمبادرات المساندة للملفات الرئيسية لمنشآت خدمة حجاج الداخل.ماذا عن أبرز التحديات التي تواجهونها خلال موسم الحج؟
لا شك أن طبيعة المشاعر المقدسة وتدفق الحجاج بكثافة خلال وقت قصير تمثل تحديًا في حد ذاته، إضافةً إلى تفاوت خبرات المنشآت، وتزايد تطلعات الحجاج من حيث جودة الخدمات المقدمة، ومع ذلك، فإن التكامل المؤسسي والتخطيط المسبق أسهما في تحويل هذه التحديات إلى فرص لتحسين الخدمات، عبر تطوير الآليات التشغيلية وتعزيز الجاهزية.نُشرف بشكل مباشر على خطط التشغيل، ونفعّل الرقابة الميدانية، من خلال لجان مختصة تعمل على مدار الساعة، مع متابعة الأداء عبر تقارير دورية دقيقة، كما نعتمد مواصفات ومعايير موحدة تُلزم بها المنشآت، ويتم التحقق من الالتزام بها قبل وأثناء الموسم، وهذه الإجراءات أسهمت في رفع مستوى الخدمة وتعزيز رضا الحجاج بشكل ملحوظ.وما دور التكنولوجيا في تسهيل التجربة للحجاج والمنشآت؟
التكنولوجيا باتت عنصرًا أساسيًا في تجربة الحج الحديثة، ونعتمد على أنظمة ذكية لإدارة التفويج، ومتابعة حركة النقل، وخدمات الإرشاد، بما يُسهم في انسيابية العمليات، وسرعة الاستجابة لأي طارئ، وأطلقنا منصة «متحد الرقمية» لتسهيل الإجراءات الإدارية والتنظيمية بين المنشآت والجهات الحكومية، بالإضافة إلى منصة «متحد للتوظيف»، التي تتيح فرص العمل الموسمي وتضمن سرعة وكفاءة التوظيف.هناك تطور ملموس هذا العام، أبرز ما يميزه هو التنسيق المبكر ورفع الجاهزية لدى جميع الأطراف، واعتمدنا مجموعة من التطبيقات الرقمية الجديدة، التي سهلت الخدمة بشكل كبير، ولأول مرة، ألزمنا المنشآت بتنظيم لقاءات افتراضية مع الحجاج؛ بهدف تدريبهم وتهيئتهم لأداء المناسك، وهذا يعكس تحولًا نوعيًا في طريقة التواصل ورفع الوعي.وكيف تتعاملون مع المشكلات التي قد تطرأ خلال الموسم؟
التحدي في أوقات الذروة كبير، حيث يكون الوقت محدودًا وأعداد الحجاج ضخمة، ومن أبرز المشكلات التي تواجهنا تفاوت الوعي لدى الحجاج، ولهذا نعمل على التوعية والتثقيف، وأنشأنا مركزًا موحدًا لاستقبال الشكاوى ومعالجتها بالتنسيق مع الجهات الرقابية، وهذه المنظومة تُساعدنا في سرعة الحل ورفع مستوى الشفافية.نعمل على تحفيز التحول المؤسسي للمنشآت، أي تحويلها من جهات فردية إلى كيانات احترافية ذات طابع إداري منظم، ونخطط لتطوير البنية التحتية الرقمية، وزيادة برامج التدريب ورفع الكفاءة التشغيلية، إلى جانب تعزيز منظومة الرقابة الذكية، فهدفنا ليس فقط تحسين تجربة الحج الحالية، بل ضمان استدامة الخدمة وجودتها على المدى البعيد.كيف تقيسون مستوى رضا الحجاج؟
لدينا منظومة متكاملة لقياس رضا الحجاج، تشمل إجراء استطلاعات رأي بعد انتهاء الموسم، وقياس الرضا اللحظي أثناء تأدية المناسك عبر منصات إلكترونية، وأظهرت مؤشرات العام الماضي تحسنًا كبيرًا، حيث تجاوزت نسبة الرضا 90% في عدد من الخدمات الأساسية، مثل السكن والنقل والتغذية.ما هي رسالتكم للحجاج وللقائمين على تقديم الخدمة؟
رسالتنا للحجاج هي أن يستفيدوا من الخدمات والإرشادات المقدمة، ويكونوا شركاء في إنجاح تجربتهم، أما للمنشآت والعاملين، فأقول إن خدمة الحاج شرف ومسؤولية، ونحن نثق بأن الالتزام والتطوير المستمر هما مفتاحا النجاح، ونعمل سويًا لضمان أن تكون تجربة الحج هذا العام تجربة متميزة بكل المقاييس.
وما دور التكنولوجيا في تسهيل التجربة للحجاج والمنشآت؟
التكنولوجيا باتت عنصرًا أساسيًا في تجربة الحج الحديثة، ونعتمد على أنظمة ذكية لإدارة التفويج، ومتابعة حركة النقل، وخدمات الإرشاد، بما يُسهم في انسيابية العمليات، وسرعة الاستجابة لأي طارئ، وأطلقنا منصة «متحد الرقمية» لتسهيل الإجراءات الإدارية والتنظيمية بين المنشآت والجهات الحكومية، بالإضافة إلى منصة «متحد للتوظيف»، التي تتيح فرص العمل الموسمي وتضمن سرعة وكفاءة التوظيف.هناك تطور ملموس هذا العام، أبرز ما يميزه هو التنسيق المبكر ورفع الجاهزية لدى جميع الأطراف، واعتمدنا مجموعة من التطبيقات الرقمية الجديدة، التي سهلت الخدمة بشكل كبير، ولأول مرة، ألزمنا المنشآت بتنظيم لقاءات افتراضية مع الحجاج؛ بهدف تدريبهم وتهيئتهم لأداء المناسك، وهذا يعكس تحولًا نوعيًا في طريقة التواصل ورفع الوعي.وكيف تتعاملون مع المشكلات التي قد تطرأ خلال الموسم؟
التحدي في أوقات الذروة كبير، حيث يكون الوقت محدودًا وأعداد الحجاج ضخمة، ومن أبرز المشكلات التي تواجهنا تفاوت الوعي لدى الحجاج، ولهذا نعمل على التوعية والتثقيف، وأنشأنا مركزًا موحدًا لاستقبال الشكاوى ومعالجتها بالتنسيق مع الجهات الرقابية، وهذه المنظومة تُساعدنا في سرعة الحل ورفع مستوى الشفافية.نعمل على تحفيز التحول المؤسسي للمنشآت، أي تحويلها من جهات فردية إلى كيانات احترافية ذات طابع إداري منظم، ونخطط لتطوير البنية التحتية الرقمية، وزيادة برامج التدريب ورفع الكفاءة التشغيلية، إلى جانب تعزيز منظومة الرقابة الذكية، فهدفنا ليس فقط تحسين تجربة الحج الحالية، بل ضمان استدامة الخدمة وجودتها على المدى البعيد.كيف تقيسون مستوى رضا الحجاج؟
لدينا منظومة متكاملة لقياس رضا الحجاج، تشمل إجراء استطلاعات رأي بعد انتهاء الموسم، وقياس الرضا اللحظي أثناء تأدية المناسك عبر منصات إلكترونية، وأظهرت مؤشرات العام الماضي تحسنًا كبيرًا، حيث تجاوزت نسبة الرضا 90% في عدد من الخدمات الأساسية، مثل السكن والنقل والتغذية.ما هي رسالتكم للحجاج وللقائمين على تقديم الخدمة؟
رسالتنا للحجاج هي أن يستفيدوا من الخدمات والإرشادات المقدمة، ويكونوا شركاء في إنجاح تجربتهم، أما للمنشآت والعاملين، فأقول إن خدمة الحاج شرف ومسؤولية، ونحن نثق بأن الالتزام والتطوير المستمر هما مفتاحا النجاح، ونعمل سويًا لضمان أن تكون تجربة الحج هذا العام تجربة متميزة بكل المقاييس.
كيف تقيسون مستوى رضا الحجاج؟
لدينا منظومة متكاملة لقياس رضا الحجاج، تشمل إجراء استطلاعات رأي بعد انتهاء الموسم، وقياس الرضا اللحظي أثناء تأدية المناسك عبر منصات إلكترونية، وأظهرت مؤشرات العام الماضي تحسنًا كبيرًا، حيث تجاوزت نسبة الرضا 90% في عدد من الخدمات الأساسية، مثل السكن والنقل والتغذية.ما هي رسالتكم للحجاج وللقائمين على تقديم الخدمة؟
رسالتنا للحجاج هي أن يستفيدوا من الخدمات والإرشادات المقدمة، ويكونوا شركاء في إنجاح تجربتهم، أما للمنشآت والعاملين، فأقول إن خدمة الحاج شرف ومسؤولية، ونحن نثق بأن الالتزام والتطوير المستمر هما مفتاحا النجاح، ونعمل سويًا لضمان أن تكون تجربة الحج هذا العام تجربة متميزة بكل المقاييس.التفاصيل من المصدر - اضغط هنا :::
مشاهدة رئيس متحد لـاليوم 150 ألف حاج داخلي لموسم 1446هـ وأنظمة ذكية لخدمتهم
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ رئيس متحد لـ اليوم 150 ألف حاج داخلي لموسم 1446هـ وأنظمة ذكية لخدمتهم قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم السعودية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، رئيس "متحد" لـ"اليوم": 150 ألف حاج داخلي لموسم 1446هـ.. وأنظمة ذكية لخدمتهم.
في الموقع ايضا :