هؤلاء هم القادة الإيرانيون الذين قُتلوا في الضربات الإسرائيلية ..أخر المستجدات

أخر المستجدات بواسطة : (Tayyar.org) -

أعلنت إيران مقتل عدد من كبار القادة و6 علماء نوويين في قصف إسرائيلي، اليوم (الجمعة)، استهدف منشآت نووية إيرانية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين لمنع طهران من تطوير سلاح نووي.

وقُتل 20 على الأقل من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، بمَن فيهم رئيس الأركان وقائد «الحرس الثوري» وقائد الوحدة الصاروخية، في الضربات الإسرائيلية على إيران اليوم.

وفيما يلي قائمة بالقادة والعلماء الذين قُتلوا:حسين سلاميكان سلامي المولود في عام 1959 قائد «الحرس الثوري» الإيراني، عيّنه المرشد الإيراني علي خامنئي في عام 2019.

وشغل منذ عام 2009 منصب نائب قائد «الحرس الثوري»، وقد طلب منه المرشد الإيراني في مرسوم التعيين أن يعمل على «تعزيز القدرات الشاملة» و«الجاهزية في جميع المجالات»، وتقوية البصيرة، إضافة إلى «توسيع الإدارة القائمة على الأسس المعنوية».

ويُعد حسين سلامي ثامن قائد لـ«الحرس الثوري» منذ تأسيسه بعد ثورة فبراير (شباط) 1979.

ويُعرف سلامي بأنه من أبرز القادة المتشددين في هذه القوة، وقد هدد مراراً بتدمير إسرائيل، كما وجّه تهديدات لأوروبا بتغيير استراتيجية إيران الصاروخية.

محمد باقريكان باقري قائداً سابقاً في جهاز استخبارات «الحرس الثوري» الإيراني، وشغل منذ عام 2016 منصب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية التي تشرف على كل أفرع القوات المسلحة.

ولد محمد حسين أفشردي المعروف بمحمد باقري، في يونيو (حزيران) 1960، وانضم إلى «الحرس الثوري» خلال الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينات. وكان بوجهه النحيل ونظارتيه وزيه العسكري، دائم الحضور في المناسبات العسكرية، ومنها الكشف عن قواعد تحت الأرض.

في منصبه كرئيس لهيئة الأركان، أمسك اللواء باقري بمفاتيح قيادة «الحرس الثوري» والجيش وقوات الشرطة، بعدما تدرج في الهيكلية العسكرية منذ الحرب العراقية الإيرانية خلال الثمانينات.في عهده، عززت إيران من قدراتها الصاروخية وبرنامج الصواريخ الباليستية الذي بدأ «الحرس الثوري» تطويره منذ أعوام طويلة، إضافة إلى برنامج الطائرات المسيرة الذي أصبح من أهم برامج المسيرات في العالم.

والعام الماضي، استخدمت إيران المئات من هذه الصواريخ والمسيّرات في استهداف إسرائيل للمرة الأولى بشكل مباشر في أبريل (نيسان) 2024، وذلك رداً على ضربة استهدفت قنصليتها في دمشق وأودت بسبعة ضباط من «الحرس الثوري».

وقال باقري، في حينه، إن «على العدو الصهيوني أن يدرك أنه يقترب من نهاية عمره البائس»، مشدداً على أن الدولة العبرية هي «ورم سرطاني» في المنطقة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2024، كان باقري من بين ثلاثة ضباط كبار في إيران فرض عليهم الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عقوبات على خلفية اتهام طهران بتزويد

روسيا بمسيّرات للاستخدام في الحرب التي تخوضها ضد أوكرانيا.

وسخر باقري من العقوبات بالقول إن في إمكان المسؤولين الأوروبيين «أن يحددوا ويصادروا كل الممتلكات والأصول للواء محمد حسين باقري في المصارف حول العالم، واستخدامها لشراء الفحم للمواطنين الأوروبيين الذين ينتظرهم شتاء صعب»، وذلك في رسالة نشرتها وسائل إعلام محلية في طهران.

وعيّن خامنئي باقري رئيساً للأركان في عام 2016 خلفاً للواء حسن فيروزآبادي الذي شغل المنصب لنحو 26 سنة.

أمير علي حاجي زادهكان حاجي زاده قائد القوات الجوفضائية التابعة للحرس الثوري. وحددته إسرائيل باعتباره الشخصية المحورية المسؤولة عن توجيه الهجمات الجوية عليها.

وفي عام 2020، تحمل حاجي زاده المسؤولية عن إسقاط طائرة ركاب أوكرانية، الذي حدث بعد فترة وجيزة من شن إيران ضربات صاروخية على أهداف أميركية في العراق رداً على ضربة أميركية بطائرات مسيّرة قتلت قاسم سليماني القائد السابق بالحرس الثوري.

غلام علي رشيدشغل رشيد منصب رئيس «مقر خاتم الأنبياء»، وهو الاسم الذي يطلق على غرفة العمليات المشتركة في هيئة الأركان. وقد شغل سابقاً منصب نائب رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية وحارب في صفوف إيران خلال حرب الثمانينات مع العراق.

يُعد رشيد من أقدم قيادات «الحرس الثوري» المشرفين على العمليات الخارجية منذ تشكيل وحدة «رمضان» في 1983، خلال الحرب الإيرانية - العراقية في الثمانينات التي شكّلت لاحقاً نواة تأسيس «فيلق القدس» في نهاية الحرب.

وتخضع غرفة العمليات المشتركة لإشراف مباشر من قبل المرشد الإيراني علي خامنئي. وفي عام 2016، عيّن علي خامنئي اللواء غلام علي رشيد قائداً لهذا المقر.

وبحسب وسائل إعلام «الحرس الثوري»، فإن «قيادة هذا المقر» كانت سابقاً بيد المرشد نفسه، فيما كان غلام علي رشيد يشغل منصب نائب القائد، ومحمد باقري النائب التنسيقي في المقر، إلا أنه «ضمن التغييرات»، تم تعيين غلام علي رشيد قائداً رسمياً للمقر.

غلام علي رشيد، البالغ من العمر 68 عاماً ومن مواليد دزفول، يحمل رتبة لواء ويُعد من القادة المخضرمين في «الحرس الثوري» ومن الموالين لعلي خامنئي، وقد شغل سابقاً ولمدة 17 عاماً منصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. وابتداءً من نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، أُدرج اسمه على قائمة العقوبات التي فرضتها الحكومة الأميركية.

وبحسب وكالة «نور نيوز» التابعة للمجلس الأعلى للأمن القومي، فإن هذا المقر «مركز العمليات المشتركة لجميع القوات المسلحة الإيرانية، وتتمثل مهامه في قيادة العمليات الهجومية والدفاعية على المستويين الصلب (العسكري المباشر) والناعم (الحرب النفسية والإعلامية)».

فريدون عباسي دوائيكان عباسي دوائي، وهو عالم نووي، رئيساً لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية في الفترة من 2011 إلى 2013، وهو من غلاة المحافظين، وكان عضواً في البرلمان من 2020 إلى 2024.

ويعد عباسي من بين أكثر السیاسیین المطلعين على البرنامج النووي الإيراني، نظراً لترؤسه المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية في عهد محمود أحمدي نجاد. ونجا من محاولة اغتيال في 2011 وأصيب بجروح بالغة.

محمد مهدي طهرانجيطهرانجي كان عالماً نووياً ورئيساً لجامعة آزاد الإسلامية في طهران.

والعلماء الأربعة الآخرون الذين قُتلوا في ضربات اليوم الجمعة هم عبد الحميد منوشهر وأحمد رضا ذو الفقاري وأمير حسين فقهي ومطلب زاده.

التفاصيل من المصدر - اضغط هنا :::

مشاهدة هؤلاء هم القادة الإيرانيون الذين ق تلوا في الضربات الإسرائيلية

يذكر بـأن الموضوع التابع لـ هؤلاء هم القادة الإيرانيون الذين ق تلوا في الضربات الإسرائيلية قد تم نشرة ومتواجد على Tayyar.org وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، هؤلاء هم القادة الإيرانيون الذين قُتلوا في الضربات الإسرائيلية.

في الموقع ايضا :

الاكثر مشاهدة أخر المستجدات
جديد الاخبار