هذه رفاةُ حُبِّكِ سأنثرُها في العراء ...السعودية

صحيفة عكاظ - ثقافة وفن
هذه رفاةُ حُبِّكِ سأنثرُها في العراء
إليكِ عنّي، خذي نقابَكِ وانصرفي، ثم أغلقي الباب، فما زال نوحُ العصافير يطرقُ مسمعي، منذ انطلاقِ الفراشاتِ في الصباح،

التفاصيل من المصدر - اضغط هنا

مشاهدة هذه رفاة ح ب ك سأنثر ها في العراء

يذكر بـأن الموضوع التابع لـ هذه رفاة ح ب ك سأنثر ها في العراء قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، هذه رفاةُ حُبِّكِ سأنثرُها في العراء.

في الموقع ايضا :

الاكثر مشاهدة في ثقافة وفن


اخر الاخبار