وانطلقت صافرات الإنذار مرتين فجر الثلاثاء في مناطق عدة في إسرائيل، خصوصا في الشمال، بعدما أعلن الجيش أنه "رصد صواريخ أطلقت من إيران باتجاه الأراضي الإسرائيلية". لكن في المرتين، أبلغ السكان بعد فترة وجيزة بأنه أصبح بإمكانهم الخروج من الملاجئ.ووفق مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، أسفرت الهجمات الإيرانية على إسرائيل عن مقتل 24 شخصا على الأقل منذ الجمعة.وأسفرت الضربات الإسرائيلية التي استهدفت طهران خصوصا، عن مقتل 224 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من ألف آخرين في إيران، بحسب حصيلة رسمية أعلنت الأحد.وأعلن الهلال الأحمر الإيراني مقتل ثلاثة من عناصره في ضربة إسرائيلية خلال أدائهم عملهم في العاصمة طهران الاثنين، فيما انقطع بث التلفزيون الوطني الإيراني لفترة وجيزة بسبب هجوم إسرائيلي على مبناه.سكان نهاريا وحيفا بالملاجئ
عادت صفارات الإنذار تدوي في حيفا ونهاريا ومناطق شمال فلسطين المحتلة، وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه الشمال.ودعا جيش الاحتلال الإسرائيليين في مناطق الشمال إلى الدخول إلى الملاجئ بشكل فوري.وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن عددًا محدودًا من الصواريخ إُطلق من إيران نحو شمال فلسطين المحتلة.شفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن فرار مئات الإسرائيليين والأجانب يوميًا عبر اليخوت إلى قبرص، مع استمرار الحرب واستهداف إسرائيل بالصواريخ الإيرانية.ومنذ بداية الحرب، أغلقت إسرائيل مجالها الجوي، ونقلت سرًا عشرات الطائرات المدنية إلى الخارج، ما جعل الملايين عالقين في مواجهة الصواريخ الإيرانية التي أسفرت عن قتلى وأضرار مادية كبيرة في مواقع مختلفة.تغيير وجه الشرق الأوسط
وأكّد نتانياهو مساء الإثنين أن إسرائيل "تغير وجه الشرق الأوسط" بحملة ضرباتها على إيران في رابع أيام التصعيد بين البلدين العدوين.وعرض خلال مؤتمر صحافي عبر التلفزيون ما وصفه بنجاحات تم تحقيقها منذ بدء الهجوم على الجمهورية الإسلامية، ومن أبرزها قتل عدد من كبار القادة العسكريين والأمنيين الإيرانيين، متوعدا "سنقضي عليهم واحدا واحدا".كما تحدث عن "تنسيق جيد مع الولايات المتحدة" في ما يتعلق بأهداف إسرائيل العسكرية ضد إيران.وأضاف أن نظرة الإيرانيين لحكومتهم قد تغيرت، معتبرا أنهم رأوا أنها "أضعف بكثير مما كانوا يعتقدون"، معتبرا أن اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي من شأنه أن "يضع حدا للنزاع".أوقفوا الحرب
وخلال قمة مجموعة السبع، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين إلى وقف الضربات ضد المدنيين في إيران وإسرائيل، محذرا من أن محاولة تغيير النظام في الجمهورية الإسلامية بالقوة ستكون "خطأ استراتيجيا".وأضاف "إذا كان بإمكان الولايات المتحدة التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإنه أمر جيد جيدا".وأضاف "لكن إذا كان هناك التزام أمريكي، مع اعتبار ما تمثله الولايات المتحدة في قدرة إسرائيلي على تنفيذ هذه العمليات لوجستيا وعسكريا، فسيكون أحد العناصر الوحيدة التي يمكن أن تغير الأمور".من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن الهجمات الإسرائيلية ضد بلاده "توجه ضربة" إلى الدبلوماسية خلال مكالمة هاتفية الاثنين مع نظرائه الفرنسي والبريطاني والألماني، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي.ورأى وزير الخارجية الإيراني الاثنين إن الولايات المتحدة قادرة على وقف الهجمات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية "باتصال هاتفي واحد".واندلع النزاع فيما كانت تخطط إيران والولايات المتحدة لعقد جولة جديدة من المفاوضات في سلطنة عمان بشأن البرنامج النووي الإيراني الأحد.ويشتبه الغرب وإسرائيل بأن إيران تسعى إلى تصنيع سلاح نووي، إلا أن طهران تنفي ذلك وتدافع عن حقها في تخصيب اليورانيوم من أجل تطوير برنامج نووي مدني.وقال نتانياهو إن إسرائيل "دمرت المنشأة الرئيسية" في موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في وسط إيران.لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت الاثنين أنه "لا يوجد مؤشر على وقوع هجوم" ضد الجزء الواقع تحت الأرض من الموقع الذي يضم مصنع التخصيب الرئيسي.
تغيير وجه الشرق الأوسط
وأكّد نتانياهو مساء الإثنين أن إسرائيل "تغير وجه الشرق الأوسط" بحملة ضرباتها على إيران في رابع أيام التصعيد بين البلدين العدوين.وعرض خلال مؤتمر صحافي عبر التلفزيون ما وصفه بنجاحات تم تحقيقها منذ بدء الهجوم على الجمهورية الإسلامية، ومن أبرزها قتل عدد من كبار القادة العسكريين والأمنيين الإيرانيين، متوعدا "سنقضي عليهم واحدا واحدا".كما تحدث عن "تنسيق جيد مع الولايات المتحدة" في ما يتعلق بأهداف إسرائيل العسكرية ضد إيران.وأضاف أن نظرة الإيرانيين لحكومتهم قد تغيرت، معتبرا أنهم رأوا أنها "أضعف بكثير مما كانوا يعتقدون"، معتبرا أن اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي من شأنه أن "يضع حدا للنزاع".أوقفوا الحرب
وخلال قمة مجموعة السبع، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين إلى وقف الضربات ضد المدنيين في إيران وإسرائيل، محذرا من أن محاولة تغيير النظام في الجمهورية الإسلامية بالقوة ستكون "خطأ استراتيجيا".وأضاف "إذا كان بإمكان الولايات المتحدة التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإنه أمر جيد جيدا".وأضاف "لكن إذا كان هناك التزام أمريكي، مع اعتبار ما تمثله الولايات المتحدة في قدرة إسرائيلي على تنفيذ هذه العمليات لوجستيا وعسكريا، فسيكون أحد العناصر الوحيدة التي يمكن أن تغير الأمور".من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن الهجمات الإسرائيلية ضد بلاده "توجه ضربة" إلى الدبلوماسية خلال مكالمة هاتفية الاثنين مع نظرائه الفرنسي والبريطاني والألماني، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي.ورأى وزير الخارجية الإيراني الاثنين إن الولايات المتحدة قادرة على وقف الهجمات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية "باتصال هاتفي واحد".واندلع النزاع فيما كانت تخطط إيران والولايات المتحدة لعقد جولة جديدة من المفاوضات في سلطنة عمان بشأن البرنامج النووي الإيراني الأحد.ويشتبه الغرب وإسرائيل بأن إيران تسعى إلى تصنيع سلاح نووي، إلا أن طهران تنفي ذلك وتدافع عن حقها في تخصيب اليورانيوم من أجل تطوير برنامج نووي مدني.وقال نتانياهو إن إسرائيل "دمرت المنشأة الرئيسية" في موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في وسط إيران.لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت الاثنين أنه "لا يوجد مؤشر على وقوع هجوم" ضد الجزء الواقع تحت الأرض من الموقع الذي يضم مصنع التخصيب الرئيسي.مشاهدة التصعيد مستمر ليوم خامس ترامب لإخلاء طهران وسكان نهاريا وحيفا بالملاجئ
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ التصعيد مستمر ليوم خامس ترامب لإخلاء طهران وسكان نهاريا وحيفا بالملاجئ قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم السعودية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، التصعيد مستمر ليوم خامس.. ترامب لإخلاء طهران وسكان نهاريا وحيفا بالملاجئ.
في الموقع ايضا :
- قبل بدء اللجان .. شاومينج يزعم تسريب امتحان اللغة الفرنسية للثانوية العامة الآن.. والتعليم توضح
- الصين تحذر: الشرق الأوسط على شفا الفوضى بسبب التصعيد العسكري!
- تحديث لحظي.. أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 17 يونيو 2025