خلال اليومين الماضيين، تحوّلت الإعلامية مها الصغير إلى محور جدل واسع بعد ظهورها في برنامج "معكم" مع منى الشاذلي، حيث اتُهمت بنسب لوحات فنية عالمية إلى نفسها دون إشارة واضحة لأصحابها الأصليين. ومع تصاعد الاتهامات والنقاشات على مواقع التواصل، التفت كثيرون فجأة إلى اسم آخر لم يكن متداولاً بنفس الزخم من قبل، وهو الفنانة ميرنا جميل، ولكن من باب مختلف تماماً. في خضم الانتقادات الموجهة لمها الصغير، استعادت صفحات فنية مقطع فيديو قديماً نشرته ميرنا جميل عبر حسابها في "إنستغرام"، كانت تعرض فيه واحدة من لوحاتها بعنوان "رائحة الليمون". المفارقة أن هذه اللوحة مرت مرور الكرام وقت نشرها، إذ لم يتجاوز التفاعل معها حدود جمهورها القريب، لكن مع أزمة مها الصغير تغيّر المشهد كلياً، وأصبحت أعمال ميرنا جميل الفنية عنواناً للمقارنة بين من يملك موهبة حقيقية ومن يبحث عن أضواء مزيفة. انتشار لوحات ميرنا لم يكن محض صدفة؛ بل جاء مدفوعاً بتساؤلات الجمهور عن سبب غياب الاهتمام بتسليط الضوء على فنانة تحتفظ لنفسها بجانب إبداعي صادق، دون أن تُسوقه على أنه إنجاز خارق أو مشروع تجاري. ووجد كثيرون في رسوماتها لمسة شخصية تعكس هدوءها وبساطتها، وأضافت لرصيدها كممثلة أبعاداً جديدة، ربما لم تتح لها مساحة كافية للظهور في ظل انشغالها المستمر بالتمثيل. الجدير بالذكر أن ميرنا جميل تستعد لتصوير فيلم "الكراش" إلى جانب أحمد داود، وهو من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم، كما تنتظر استئناف تصوير فيلم "الساحل الشرير" مع علي ربيع بعد تعافي مخرج العمل سامح عبد العزيز من أزمة صحية أوقفت المشروع مؤقتاً.
.
.مشاهدة أزمة مها الصغير تضع ميرنا جميل في صدارة الترند
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ أزمة مها الصغير تضع ميرنا جميل في صدارة الترند قد تم نشرة ومتواجد على جو 24 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، أزمة مها الصغير تضع ميرنا جميل في صدارة الترند.
في الموقع ايضا :
- تقرير: التجارة غير المشروعة في جنوب إفريقيا تهدد الاقتصاد وتستدعي إجراءات عاجلة لتعزيز الرقابة
- الخارجية الأميركية: الوزير روبيو أكد لنظيره الألماني ضرورة قبول حماس الاتفاق الإسرائيلي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً وإطلاق سراح الرهائن
- نهاية الخدمة.. عبء يهدد استدامة الشركات