مالقصة الحقيقة لبناء "أبو الهول"؟.. علماء يفجرون السر????..


إليكم قصة أبو الهول... "حور أم أخت" أو "حورس الصقر" هو الاسم الذي عُرف به أبو الهول بين المصريين القدماء، وهو تمثال منحوت من الحجر موجود بالقرب من الهرم الأكبر، آخر ما تبقى من عجائب الدنيا السبع، ويجسد مخلوقاً أسطورياً برأس إنسان وجسد أسد، في إشارة إلى قوة وسلطة الفراعنة في تلك الفترة. قصة أبو الهول وترجح الدراسات الأثرية أن التمثال الشهير كان مُغطى بطبقة من الجص الملون، وتشير لذلك الألوان الأصلية التي لا تزال ظاهرة إلى جانب إحدى أذنيه. أما تاريخ نحت أبو الهول فيعود بحسب الدلائل التاريخية إلى عهد الملك خفرع صاحب ثاني أكبر الأهرام الثلاثة في الفترة بين عام 2532 إلى عام 2525 قبل الميلاد، وهو ثالث أو رابع فراعنة الأسرة الرابعة في الدولة القديمة، ونجل خوفو صاحب الهرم الأكبر. ويعد أبو الهول أحد أضخم وأبرز التماثيل في العالم، ويصل طوله حتى 73.5 متر، أما عرضه فيبلغ 19.3 متر، في حين يبلغ طول الأرجل الأمامية حول 15 متراً، ويصل ارتفاع أبو الهول من سطح الأرض حتى قمة رأسه ما يقارب 20 متراً. تحتمس ولوحة الحلم وارتبط عديد من الروايات والأساطير بقصة أبو الهول، فوفق كتاب "أبو الهول تاريخه في ضوء الكشوف الحديثة" لعالم الآثار المصري سليم حسن، كان حلم أثناء النوم بين قدمي تمثال "أبو الهول سبباً في تولي الملك تحتمس الرابع مقاليد الحكم، على الرغم من أنه لم يكن يملك الحق الشرعي في السلطة. وتحتمس الرابع هو الملك الثامن في الأسرة الثامنة عشرة قد حكم من الفترة 1401 إلى 1391 قبل الميلاد، أي بعد نحو ألف عام من تاريخ بناء تمثال أبو الهول. الأهرامات وأبو الهول ويسرد الكتاب أن زيارة الملك تحتمس الرابع منطقة الأهرامات، لولعه الشديد بركوب الخيل، كانت كلمة السر وراء الكشف عن بقية تمثال أبو الهول. وأثناء الرحلة، توجه تحتمس الرابع إلى رأس تمثال أبو الهول لينال قسطاً من الراحة، وحينها كان رأس التمثال هو الجزء الوحيد الظاهر منه. . #ابو_الهول #برس_بي #المغرب #مصر_العربية #الاهرامات #يوتيوب فعلوا زر الجرس ليصلكم كل جديد لاتنسو الكومنت ولايك????.    / @pressbeenews  

اعلانك هنا

الأكثر قراءة