لا تغيب عن ذهن كاتب وصحفي حساسيات المجتمع. ومع ذلك لا يكاد يسلم من زلّة قلم في حقل الألغام المتباينة إلا من كتب الله له السلامة، فأحياناً تأتي إشادة من طرفٍ لا يرضيه شيء. وأحياناً أخرى يأتيه السخط من جهة لطالما رضيت بأي شيء.الكاتب إنسان، يمرّ بمراحل نمو، شأنه شأن البشر في التحرك من طفولة إلى شباب إلى كهولة وشيخوخة لاحقاً، وكذلك المجتمعات، ولذا من الطبيعي أن يظل في الكاتب طفل يكتب ببراءة وشفافية عن مواضيع شائكة. كما فيه مراهق يوقعه أوقات في أزمات فتصيبه نيران عدوة وصديقة.لستُ بصدد حصر مواقف الصحفيين المرهقة ولا منعطفات الكُتّاب الملغمة، بعضها يأخذ إلى التحقيق، وبعضها إلى الملاحقة، وكل ذلك على قلوبهم زي العسل لأسباب منها أنهم يتعلّمون وكل تجربة وإن كانت قاسية إلا أنها مليئة بدروس وخب
التفاصيل من المصدر - اضغط هنا :::
مشاهدة علي بن محمد الرباعي يكتب هل نحن م طب لون
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ علي بن محمد الرباعي يكتب هل نحن م طب لون قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة التميز الالكترونية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، علي بن محمد الرباعي يكتب : هل نحن مُطبّلون؟.
في الموقع ايضا :